الرحلة العجيبة
صبحي سليمان
تَحْكُمُ ظُروفٌ مُعَيَّنَةٌ الأُسْتاذَ الجامِعِيَّ «أحْمَد » أنْ يَبيعَ ساعَتَهُ الثَّمينَةَبِسِعْرٍ بَخْسٍ كَيْ يَسُدَّ جوعَه، ويُؤَمِّنَ ثَمَنَ غُرْفَةٍ في أحَدِ الفَنادِقِ لِيَنامَفيها. وتَشاءُ الظُّروفُ أنْ يَتَواجَدَ في تِلْكَ اللَّيْلَةِ المُمْطِرَة، تَحْتَ أحَدِالجُسور، ويَتَعَرَّفَ إلى أطْفالٍ مُشَرَّدينَ وجِياعٍ.كَيْفَ سَيَتَصَرَّفُ الأُسْتاذُ الحَكيم؟