لا تتركني وحيدة
جيكر خورشيد
شِجارٌ، شِجارٌ، شِجارٌ... أنا وأخي «نَوّار» نَتَشاجَرُ كُلَّ يَوْمٍ حَتّى في أبْسَطِ الأُمور، إلى أنْ تَأْتِيَ العُطْلَةُ الصَّيْفِيَّةُ وتَحْدُثُ مُفاجَأَةٌ بِسَبَبِ سَفَرِ «نَوّار» إلى القَرْيَة. ما هِيَ المُفاجَأة؟ وهَلْ سَيَخْتَفي الشِّجارُ مِنْ بَيْتِنا؟