إبنة خياط القرية
عبد القادر قاسمية
هِيَ سَبْعَةُ ألْوانٍ مِنْ زُهورِ الأُقْحُوانِ حينَ امْتَزَجَتْ لِسَنَواتٍ طَويلَةٍ بِبَصَرِ الجَميلَة «جَميلَة» المُفْعَمِ بِالأخْلاقِ السّامِيَةِ مِلْؤُها رِضا الوالِدَيْن. فَعادَتِ الحَياةُ تَبْتَسِم، وأزْهَرَ رَبيعُ بَصَرِها مِنْ جَديدٍ بَعْدَ أحْداثٍ مُتَتالِيَةٍ وعَصيبَةٍ.