وسام و الإنستغرام
مدرسة سيدة الجمهور
«وِسام » شابٌّ طَموحٌ ويَحْلُمُ دائِمًا بِالشُّهْرَة، ومولَعٌ بِالتِّكْنولوجيا الحَديثَة.يَتَعَرَّفُ إلى تَطْبيقِ «إنستَغْرام » ويُدْمِنُ عَلى اسْتِخْدامِهِ شَيْئًا فَشَيْئًا، إلى أنْتَتَغَيَّرَ حَياتَه، ما يُؤَثِّرُ سَلْبًا عَلى عَلاقَتِهِ بِأفْرادِ أُسْرَتِهِ وبِأصْدِقائِه...حادِثَتانِ يَراهُما «وِسام » بِأُمِّ عَيْنَيْه، ما يَجْعَلُهُ يَسْتَفيقُ مِنْ هَوَسِه، ويُحاوِلُتَصْحيحَ مَسارِ حَياتِه.