البدلة المستأجرة
صبحي سليمان
وَ فَقيرٌ ولَكِنَّهُ ذَكِيٌّ ومُتَفَوِّقٌ في دِراسِتِه؛ كَما أنَّهُ يُحِبُّ دَرّاجَتَهُ القَديمَة. ولَكِن، يَجِبُ أنْ يَحْصُلَ عَلى بَدْلَةٍ مُناسِبَةٍ كَيْ يَظْهَرَ بِالمَظْهَرِ اللّائِقِ أمامَ أصْحابِ العَمَل... وهُناك، وَقَفَ بِبَدْلَتِهِ المُسْتَأْجَرَةِ يَصولُ ويَجولُ كَيْ يَحْصُلَ عَلى الوَظيفَةِ المُهِمَّة... فَهَلْ حَصَلَ عَلَيْها؟