جدّي صيّاد السمك
محمد عبد الظاهر المطارقي
رِحْلَةُ صَيْدِ السَّمَكِ بِالصَّنانير مِنْ أمْتَعِ الرِّحْلات! مِنْ أجْلِ ذَلِكَ كانَ الحَفيدُ يَشْعُرُ بِسَعادَةٍ كَبيرَةٍ وهُوَ يَسيرُ مَعَ جَدِّهِ لِيَتَعَرَّفَ مِنْهُ إلى البَحْرِ وطُرائِقِ الصَّيْد... هَيّا بِنا أيُّها الأصْدِقاءُ نَخْرُجُ مَعَهُم في هَذِهِ الرِّحْلَةِ المُمْتِعَة، ونَتَعَلَّمُ مِنَ الجَدِّ كَيْفَ نَصْطادُ السَّمَك.